فوائد التدريب
للتدريب مزايا و فوائد عديدة منها ما يعود على المتدرب و منها ما يعود على المنظمة ونذكر منها ما يلي:
الفوائد العائدة على المتدرب
تطوير حياة المتدربين المهنية وتحسين مكانتهم في العمل
يساهم التدريب في بناء قدرات المتدربين مما يعود بفوائد تنموية بعيدة الأجل على المنظمة أو المؤسسة التي يعملون فيها فيهيئ الفرصة أمام المتدرب لاكتساب المعارف والمهارات الجديدة في مجال عمله . فيكسبه ذلك أفاقاً جديدة في مجال ممارسة المهنة وذلك من خلال تبصيره بمشكلات المهنة وتحدياتها وأسبابها أو كيفية التخلص منها ،أو التقليل من آثارها على أداء العمل . وهذا سيوفر له دافعا قويا للعمل ويكسبه زيادة الثقة بالنفس واحترام الذات فيزداد بذلك اصراره لمواجهة تحديات العمل التي تتطلب منه إثبات الذات، إلى غير ذلك من الطموحات فتزداد خبرته في العمل فتجده يعمل بسرعة أكبر وبأخطار أقل، وهذا يعزز لديه الثقة بالنفس ويؤدي إلى زيادة دخله وزيادة مكانته المهنية و الاجتماعية ، ولذا كلما كان التدريب فعالاً، كلما كان الأداء جيداً.
تحسين مواقف المتدربين نحو العمل والمؤسسة
أن التدريب يساهم في رفع الروح المعنوية للمتدرب تجاه المنظمة او المؤسسة التي يعمل فيها ويؤثر على اتجاهاته ، ويعدل أفكاره ومن ثم يغير من سلوكياته ويطور عاداته وأساليبه وكل ذلك بهدف التغيير الإيجابي لأن تغيير ممارسات وسلوكيات المتدرب سوف يغير ثقافة المنظمة تغيير ايجابي وكذا يرتفع الشعور بالانتماء والاخلاص والولاء لمؤسساته لشعوره أنه العنصر الأهم في تطوير إنتاجيتها وهذا يؤدي إلى مزيد من الرغبة في العمل ويزداد اهتمامه بالإنتاج و الإنجاز المثمر وكذا زيادة مقدرته على الإبداع و التجديد فبزيادة انتاجيته سيصبح راضياً عن عمله.
وكذا تنمية بعض الاتجاهات السليمة نحو العمل و العلاقات الإنسانية بين العاملين ،وذلك من خلال تعزيز السلوك الإيجابي بين العاملين الذي يؤدي إلى مزيد من التوافق والانسجام بين العاملين في مكان العمل وتقوية الشعور بوحدة المجموعة وعمل الفريق الواحد فيزداد الاحترام المتبادل بين العاملين وكل ذلك يعمق الشعور بالمسئولية والانتماء والولاء تجاه المؤسسة التي يعملون فيها فيشعرون ان المؤسسة مؤسستهم وان النجاح هو نجاحهم .
يتيح للمتدربين ميزة تنافسية مستدامة
ان التدريب يجعل الفرد قادرا على التعامل بشكل أفضل مع كل تحديات الحياة ويساعده على النضال من اجل الوصول إلى التفوق وتحقيق النمو ولذا فإنه من خلال التدريب سيكون قادرا على تأدية مهامه بشكل جيد ويستطيع اختيار الخطوات المناسبة لتعزيز مهاراته وقدراته وكذا اكتساب القدرة على تطبيق هذه المهارات بشكل مناسب في حياته الشخصية والعملية وتحسين معارفه المهنية والفنية وحل المشاكل التي تواجهه في العمل وكذا استخدامه لقدراته الإبداعية التي تؤدي إلى الابتكار والتحسين المستمر في العمل الذي يقوم به وكذا ايجاد أفكار جديدة لتحديث الأساليب والطرق المستخدمة في العمل بهدف رفع انتاجيته وكل ذلك سيؤدي إلى زيادة الثقة بالنفس ويقلل من مستويات التوتر ويحسن من احتمالات النجاح ويدخله باب المنافسة المحلية والاقليمية والعالمية. فالأفراد ذوي المهارات القابلة للتسويق في سوق العمل هم الاكثر حظا في إيجاد وظائف لائقة لان المنافسة المحلية وكذا الدولية والتغيرات التكنولوجية سترفع من شأنهم وتحط من شأن الافراد ذوي المهارات المتدنية.
حصول المتدربين على فرص عمل أفضل
ان التدريب عالي المستوى للأفراد يمكنهم من الحصول على وظائف عالية المستوى وثابتة أي ضمان عمل لائق والمحافظة عليه ، فالأفراد ذوي المهارات المتدنية يواجهون صعوبات في الحصول على عمل لائق وسيشجعهم على الانتقال من وظيفة إلى أخرى، بهدف تحسين مكانته المادية والمعنوية .
يساهم التدريب في بناء قدرات المتدربين مما يعود بفوائد تنموية بعيدة الأجل على المنظمة أو المؤسسة التي يعملون فيها فيهيئ الفرصة أمام المتدرب لاكتساب المعارف والمهارات الجديدة في مجال عمله . فيكسبه ذلك أفاقاً جديدة في مجال ممارسة المهنة وذلك من خلال تبصيره بمشكلات المهنة وتحدياتها وأسبابها أو كيفية التخلص منها ،أو التقليل من آثارها على أداء العمل . وهذا سيوفر له دافعا قويا للعمل ويكسبه زيادة الثقة بالنفس واحترام الذات فيزداد بذلك اصراره لمواجهة تحديات العمل التي تتطلب منه إثبات الذات، إلى غير ذلك من الطموحات فتزداد خبرته في العمل فتجده يعمل بسرعة أكبر وبأخطار أقل، وهذا يعزز لديه الثقة بالنفس ويؤدي إلى زيادة دخله وزيادة مكانته المهنية و الاجتماعية ، ولذا كلما كان التدريب فعالاً، كلما كان الأداء جيداً.
تحسين مواقف المتدربين نحو العمل والمؤسسة
أن التدريب يساهم في رفع الروح المعنوية للمتدرب تجاه المنظمة او المؤسسة التي يعمل فيها ويؤثر على اتجاهاته ، ويعدل أفكاره ومن ثم يغير من سلوكياته ويطور عاداته وأساليبه وكل ذلك بهدف التغيير الإيجابي لأن تغيير ممارسات وسلوكيات المتدرب سوف يغير ثقافة المنظمة تغيير ايجابي وكذا يرتفع الشعور بالانتماء والاخلاص والولاء لمؤسساته لشعوره أنه العنصر الأهم في تطوير إنتاجيتها وهذا يؤدي إلى مزيد من الرغبة في العمل ويزداد اهتمامه بالإنتاج و الإنجاز المثمر وكذا زيادة مقدرته على الإبداع و التجديد فبزيادة انتاجيته سيصبح راضياً عن عمله.
وكذا تنمية بعض الاتجاهات السليمة نحو العمل و العلاقات الإنسانية بين العاملين ،وذلك من خلال تعزيز السلوك الإيجابي بين العاملين الذي يؤدي إلى مزيد من التوافق والانسجام بين العاملين في مكان العمل وتقوية الشعور بوحدة المجموعة وعمل الفريق الواحد فيزداد الاحترام المتبادل بين العاملين وكل ذلك يعمق الشعور بالمسئولية والانتماء والولاء تجاه المؤسسة التي يعملون فيها فيشعرون ان المؤسسة مؤسستهم وان النجاح هو نجاحهم .
يتيح للمتدربين ميزة تنافسية مستدامة
ان التدريب يجعل الفرد قادرا على التعامل بشكل أفضل مع كل تحديات الحياة ويساعده على النضال من اجل الوصول إلى التفوق وتحقيق النمو ولذا فإنه من خلال التدريب سيكون قادرا على تأدية مهامه بشكل جيد ويستطيع اختيار الخطوات المناسبة لتعزيز مهاراته وقدراته وكذا اكتساب القدرة على تطبيق هذه المهارات بشكل مناسب في حياته الشخصية والعملية وتحسين معارفه المهنية والفنية وحل المشاكل التي تواجهه في العمل وكذا استخدامه لقدراته الإبداعية التي تؤدي إلى الابتكار والتحسين المستمر في العمل الذي يقوم به وكذا ايجاد أفكار جديدة لتحديث الأساليب والطرق المستخدمة في العمل بهدف رفع انتاجيته وكل ذلك سيؤدي إلى زيادة الثقة بالنفس ويقلل من مستويات التوتر ويحسن من احتمالات النجاح ويدخله باب المنافسة المحلية والاقليمية والعالمية. فالأفراد ذوي المهارات القابلة للتسويق في سوق العمل هم الاكثر حظا في إيجاد وظائف لائقة لان المنافسة المحلية وكذا الدولية والتغيرات التكنولوجية سترفع من شأنهم وتحط من شأن الافراد ذوي المهارات المتدنية.
حصول المتدربين على فرص عمل أفضل
ان التدريب عالي المستوى للأفراد يمكنهم من الحصول على وظائف عالية المستوى وثابتة أي ضمان عمل لائق والمحافظة عليه ، فالأفراد ذوي المهارات المتدنية يواجهون صعوبات في الحصول على عمل لائق وسيشجعهم على الانتقال من وظيفة إلى أخرى، بهدف تحسين مكانته المادية والمعنوية .
الفوائد العائدة على المؤسسة
تحسين جودة العمل والانتاجية
إن التدريب يعد الافراد بالمهارات الفنية الازمة لمتطلبات العمل فيعد الفرد لأن يعمل ببراعة وباقل جهد أي أن يعمل الاعمال الصحيحة بالشكل الصحيح فيصبح إنتاجه اكبر بمجهود أقل وفي وقت اقل وموارد أقل لإن كفاءة الايدي العاملة تؤثر بطريقة مباشرة على الجودة والانتاجية فالتدريب يتم تحسين مهارات العمال فيؤدي ذلك إلى نمو الانتاجية التي تساهم في تحسين مستويات المعيشة وتحقيق الرفاهية الاقتصادية والاجتماعية للسكان وذلك بدوره يؤثر إيجابيا على مكانة الدولة عالميا .
التقليل من اهدار الوقت
ان عملية التدريب تمكن المنظمة من توفير قوى عاملة ماهرة قادرة على الاستفادة من الوقت بشكل أكثر فعالية من خلال إتاحة الفرصة لصقل مهاراتها واكتساب الخبرات في تنظيم العمل والتقليل من اهدار الموارد وخفض معدلات الغياب عن العمل فبتحسين معنوياتها ينخفض غيابها فتلتزم بدوام كامل وهذا يجلب عائد إيجابي للمنظمة أو المؤسسة التي يعملون فيها .
انخفاض التكاليف
ان تدريب القوى العاملة يوفر مهارات فنية داخل المنظمة الذي يؤدي بدوره إلى انخفاض تكاليف صيانة الآلات والمعدات وكذا خفض معدلات حوادث العمل وبالتالي خفض تكاليف التوظيف فيؤدي إلى تحسن ممارسة العمل والبنية التحتية وكذا تخفيض حجم التالف من المواد أثناء الإنتاج فبالاستخدام الأمثل للموارد تتحسن جودة المنتج ويؤثر ذلك إيجابيا على مستوى الانتاجية فيسهم في نجاح المؤسسة فتظل قادرة على المنافسة في السوق المحلية والاقليمية والعالمية فتزداد الانتاجية والمعايير في الانتاج وبالتالي تعزز سمعة المؤسسة.
رفع مستوى الكفاءة الانتاجية
والاستمرارية لمعدلات نمو متزايدة في الانتاجية، من خلال ادخال التحسينات المستمرة في الجوانب التكنولوجية والبشرية والادارية. لان الانتاجية تعني أن نعمل ببراعة وبجهد أقل في أقصر مدة من الزمن .
فعندما تنمو الإنتاجية وتزداد، تتحسن تبعا لذلك مستويات معيشة السكان ويتحقق الرفاه الاقتصادي والاجتماعي. فهي العمود الفقري للتقدم الاقتصادي للدولة.
وتحسين الإنتاجية يعني إنتاج كبير بجهد وموارد اقل، من خلال تأدية العمل بالطريقة الصحيحة، وبكفاءة احسن، وهذا يؤدي إلى نتائج افضل. ويتطلب ذلك تطبيق الاساليب الصحيحة والكفؤة لإداء العمل في جميع الأنشطة .
وحتى نحقق معدلات نمو عالية في الإنتاجية، فعلينا تركيز الجهود في مجتمعاتنا للتوعيه بأهمية تحسين الاداء وزيادة الإنتاجية، من خلال وضع السياسات والبرنامج الوطنية التي تحقق ذلك.
رفع مستوى الكفاءة والفاعلية للعاملين
للتدريب دور بارز في تزويد القوى العاملة بالمعلومات والبيانات المتعلقة بالعمل وكذا إمكانية اكتشاف خبراتها وطاقاتها اللازمة لتحقيق النمو المستدام وتوحيد وتنسيق اتجاهاتها بهدف تحقيق أهداف المؤسسة على المدى الطويل فتتوسع بذلك المؤسسة وهذا يؤدي إلى جذب المزيد من العمال العاطلين عن العمل وارتفاع معدلات استبقاء العمال القداما .
إن التدريب يعد الافراد بالمهارات الفنية الازمة لمتطلبات العمل فيعد الفرد لأن يعمل ببراعة وباقل جهد أي أن يعمل الاعمال الصحيحة بالشكل الصحيح فيصبح إنتاجه اكبر بمجهود أقل وفي وقت اقل وموارد أقل لإن كفاءة الايدي العاملة تؤثر بطريقة مباشرة على الجودة والانتاجية فالتدريب يتم تحسين مهارات العمال فيؤدي ذلك إلى نمو الانتاجية التي تساهم في تحسين مستويات المعيشة وتحقيق الرفاهية الاقتصادية والاجتماعية للسكان وذلك بدوره يؤثر إيجابيا على مكانة الدولة عالميا .
التقليل من اهدار الوقت
ان عملية التدريب تمكن المنظمة من توفير قوى عاملة ماهرة قادرة على الاستفادة من الوقت بشكل أكثر فعالية من خلال إتاحة الفرصة لصقل مهاراتها واكتساب الخبرات في تنظيم العمل والتقليل من اهدار الموارد وخفض معدلات الغياب عن العمل فبتحسين معنوياتها ينخفض غيابها فتلتزم بدوام كامل وهذا يجلب عائد إيجابي للمنظمة أو المؤسسة التي يعملون فيها .
انخفاض التكاليف
ان تدريب القوى العاملة يوفر مهارات فنية داخل المنظمة الذي يؤدي بدوره إلى انخفاض تكاليف صيانة الآلات والمعدات وكذا خفض معدلات حوادث العمل وبالتالي خفض تكاليف التوظيف فيؤدي إلى تحسن ممارسة العمل والبنية التحتية وكذا تخفيض حجم التالف من المواد أثناء الإنتاج فبالاستخدام الأمثل للموارد تتحسن جودة المنتج ويؤثر ذلك إيجابيا على مستوى الانتاجية فيسهم في نجاح المؤسسة فتظل قادرة على المنافسة في السوق المحلية والاقليمية والعالمية فتزداد الانتاجية والمعايير في الانتاج وبالتالي تعزز سمعة المؤسسة.
رفع مستوى الكفاءة الانتاجية
والاستمرارية لمعدلات نمو متزايدة في الانتاجية، من خلال ادخال التحسينات المستمرة في الجوانب التكنولوجية والبشرية والادارية. لان الانتاجية تعني أن نعمل ببراعة وبجهد أقل في أقصر مدة من الزمن .
فعندما تنمو الإنتاجية وتزداد، تتحسن تبعا لذلك مستويات معيشة السكان ويتحقق الرفاه الاقتصادي والاجتماعي. فهي العمود الفقري للتقدم الاقتصادي للدولة.
وتحسين الإنتاجية يعني إنتاج كبير بجهد وموارد اقل، من خلال تأدية العمل بالطريقة الصحيحة، وبكفاءة احسن، وهذا يؤدي إلى نتائج افضل. ويتطلب ذلك تطبيق الاساليب الصحيحة والكفؤة لإداء العمل في جميع الأنشطة .
وحتى نحقق معدلات نمو عالية في الإنتاجية، فعلينا تركيز الجهود في مجتمعاتنا للتوعيه بأهمية تحسين الاداء وزيادة الإنتاجية، من خلال وضع السياسات والبرنامج الوطنية التي تحقق ذلك.
رفع مستوى الكفاءة والفاعلية للعاملين
للتدريب دور بارز في تزويد القوى العاملة بالمعلومات والبيانات المتعلقة بالعمل وكذا إمكانية اكتشاف خبراتها وطاقاتها اللازمة لتحقيق النمو المستدام وتوحيد وتنسيق اتجاهاتها بهدف تحقيق أهداف المؤسسة على المدى الطويل فتتوسع بذلك المؤسسة وهذا يؤدي إلى جذب المزيد من العمال العاطلين عن العمل وارتفاع معدلات استبقاء العمال القداما .